الحياة في كابلان: الحياة الطلابية في مدينة أكسفورد

إن مدينة أكسفورد مشهورة بجامعتها، وبهندستها المعمارية الجميلة وبمدى كون طلابها منفتحين وودودين. فهل تعتقد أن هنالك مكان أفضل لدراسة اللغة الإنجليزية من واحدة من المدن المشهورة بجامعتها الممتازة على مستوى العالم؟

اقرأ ما كان لدى إثنين من طلابنا في أكسفورد ليقولاه عن حياة الطلاب فيها، وعن تجربتهم في مدرستنا، والأشياء الممتعة التي تمكنوا من القيام بها خارج أوقات الدوام في المدرسة!

بيرتن جان كلود موديلو موانغا – جمهورية التشيك

"لقد استمتعت حقاً بوقتي في كابلان. لقد استمتعت بالجولة في أكسفورد في يومي الأول، ورأيت العديد من الكليات فيها، والمكتبات الجميلة، والمباني الرائعة للغاية.

لقد استمتعت أيضاً بأمسيات الطعام العالمي في المطعم التركي. لقد كانت المرة الأولى التي أتناول فيها الطعام التركي وقد أحببته حقاً واستمتعت بقضاء الوقت مع طلاب دوليين آخرين وتعلم المزيد عن الثقافة التركية من الطلاب الأتراك في كابلان. الآن أنا أعرف كيف أقول "استمتعوا بوجبتكم" بالتركية، حيث أنها "أفيفيت أولسن".

لقد التقيت بطلاب من دول مختلفة، وشكلت صداقات جيدة مع من أتمنى أن أبقى على تواصل معهم في المستقبل عبر الفيسبوك. لقد استمعت بالبرنامج الاجتماعي. فقد كان منظماً بشكل جيد وسار بشكل جيد أيضاً.

لقد تحدثت الإنجليزية كل الوقت وشعرت بأنني قد حسّنت لغتي الإنجليزية حقاً خلال الأسبوعين التي قضيتها في كابلان. أتمنى أن آتي مجدداً إلى كابلان في المستقبل. عندما أعود إلى جمهورية التشيك، سأنصح أصدقائي بالذهاب للدراسة في كابلان في أكسفورد وأن يستمتعوا بهذه المدينة الجميلة".

أليا بيسباييفا – كازاخستان

"لقد قضيت ستة أسابيع واستمتعت بوقتي في إنكلترا.

في البداية، أريد أن أخبركم عن إقامتي في أكسفورد. إنها مدينة مثيرة مع العديد من الأماكن التاريخية القديمة. لقد تمشيت كثيراً فيها وقضيت وقت فراغي مع أصدقائي وانضممت أيضاً إلى البرنامج الاجتماعي الممتاز لسفيتلانا ديليرو. لقد قمنا بزيارة الكليات والمتاحف والمسارح والسينما.

أنا سعيدة لأنني تعلمت الكثر في الحصص مع أستاذي عبد الصبور وفي خارج الحصص أيضاً. لقد سافرت أيضاً خلال العطل، وزرت العديد من المدن كلندن ووينشستر وبورتسماوث وإدنبرة ويورك وكارديف.

لقد زرت أيضاً ويندسور وإيتون في التاسع عشر من مايو. لقد كان يوماً مذهلاً من الأحداث المميزة والخاصة. أكثر من 2500 جندياً تواجدوا في الموكب في ويندسور وحول القلعة. كما قدم البحارة والجنود والقوات الجوية الملكية في الموكب الرئيسي ومشوا سوياً لجلالة الملكة. لقد حضرت هذا الحدث المذهل والشيء الأهم كان أنني رأيت الملكة إليزابيث الثانية داخل سيارتها.

لقد كانت تبتسم وتلوح بيدها للحشد من حولها. وكثير من الناس يحملون الأعلام الإنجليزية في أيديهم. لقد لوحت بيدي لجلالتها، وأخذت صورة لها وعدت لأخذ جولة في المدينة... لقد كان يوماً مذهلا".

لو كنت تريد الدراسة في إحدى المدن المشهورة بجامعاتها... فأي مدينة ستختار؟

شارك المقال
فيسبوك تويتر جوجل+ بينتريست إيميل